أنهى منتخب البرتغال أحداث الشوط الأول أمام أسكتلندا متأخرا بنتيجة 1-0، خلال المباراة التي تجمع المنتخبين حاليا، بالجولة الثانية من المجموعة الأولى فى بطولة دوري الأمم الأوروبية
أنهىمنتخب البرتغالأحداث الشوط الأول أمام أسكتلندا متأخرًا بنتيجة 1-0، خلال المباراة التي تجمع المنتخبين حاليًا، بالجولة الثانية من المجموعة الأولى فى بطولةدوري الأمم الأوروبية، ويتواجد الأسطورةكريستيانو رونالدوعلى مقاعد البدلاء.
جاء الهدف الوحيد عبر نجم المنتخب الاسكتلندي سكوت ماكتومناي في الدقيقة السابعة من عمر المباراة.
🏴⚽️| 𝗦𝗖𝗢𝗧𝗧 𝗠𝗖𝗧𝗢𝗠𝗜𝗡𝗔𝗬!!!It’s that man again!Scott McTominay has scored 10 international goals in his last 17 caps!It’s an early lead in Lisbonhttps://t.co/9iTLUzjcEy
— Everything Scotland 🏴 (@AboutScotlandd)September 8, 2024ويأتى تشكيل البرتغال لمواجهة إسكتلندا كالتالي:
حراسة المرمى: ديوجو كوستا.
الدفاع: نيلسون سيميدو، روبن دياز، أنطونيو سيلفا، نونو مينديز
الوسط: برناردو سيلفا، جواو بالينيا ، برونو فيرنانديز، بيدرو نيتو.
الهجوم: ديوجو جوتا، رافائيل لياو.
البرتغال ضد اسكتلندا
ويسعى رفاق النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو لموصلة انتصاراته بعد فوزه على كرواتيا، مساء الخميس الماضي بهدفين مقابل هدف، وفي المقابل خسر منتخب أسكتلندا على أرضه أمام منتخب بولندا بثلاثة أهداف مقابل هدفين.
ويتفوق منتخب برازيل أوروبا في مواجهاته التاريخيه مع نظيره الاسكتلندي، محققا الفوز في 8 مباريات، مقابل 4 لمنتخب اسكتلندا، وحسم التعادل 3 مباريات.وكان النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، قد وصل لهدفه رقم 900 في مسيرته مع الأندية ومنتخب بلاده، بعد تسجيله ثاني أهداف منتخب برازيل أوروبا في شباك منتخب كرواتيا.
ويتصدَّر كريستيانو رونالدو هدّافي كرة القدم عبر التاريخ، متقدّمًا على الأرجنتيني ليونيل ميسي، الوصيف بـ859 هدفًا، والبرازيلي الراحل بيليه، الثالث برصيد 762 هدفًا.
ويمتلك رونالدو 769 هدفًا مع الأندية، بينها 68 مع النصر، فريقِه منذ يناير 2023، ولمصلحة المنتخب البرتغالي، أحرز 131 هدفًا بينها هدفه في مباراة كرواتيا.
ولم يبدأ رونالدو مباراة رسمية على مقاعد البدلاء منذ كأس العالم 2022، في ذلك الوقت، بدأ رونالدو على مقاعد البدلاء في الفوز 6-1 أمام سويسرا، في دور الـ16 (دخل في الدقيقة 74) ومرة أخرى في الهزيمة 1-0 أمام المغرب في ربع النهائي (دخل عند الدقيقة 51).
