"هنا كان يرقد كريستيانو رونالدو" .. مزاد غريب على فراش الدون! |

استغلال الحدث كما يجب أن يكون! .. مزاد على فراش كريستيانو رونالدوGetty / social gfxزهيرة عادل"هنا كا

2024-12-25 12:48:56
ابوظبي الرياضية

استغلال الحدث كما يجب أن يكون! .. مزاد على فراش كريستيانو رونالدوCristiano Ronaldo BedGetty / social gfxزهيرة عادل

"هنا كان يرقد كريستيانو رونالدو" .. مزاد غريب على فراش الدون!

كريستيانو رونالدوالبرتغالسلوفينيامباريات وديةالنصر

استغلال الحدث كما يجب أن يكون!

"هنا كان يرقد كريستيانو رونالدو" .. مزاد غريب على فراش الدون! |

زيارة البرتغالي كريستيانو رونالدو؛ قائد النصر السعودي، لأي بلد جديد قادر على دفع أهلها لتصرفات غير متوقعة، وهو حدث في سلوفينيا.

"هنا كان يرقد كريستيانو رونالدو" .. مزاد غريب على فراش الدون! |

صاروخ ماديرا كان موجودًا في سلوفينيا قبل أيام رفقة منتخب بلاده، لخوض مباراة ودية مع أصحاب الأرض، والتي انتهت بهزيمة البرتغالي بثنائية نظيفة.

لكن بحسب موقع "24ur" السلوفيني لم يتمكن جمهور البلد من الالتقاء بالدون والتقاط الصور التذكارية معه، في ظل ضيق الوقت ومغادرته للبلاد عقب انتهاء المباراة، إذ نجح في التخفي من الجمهور.

الموضوع يُستكمل بالأسفل

لكن فندق "Grand Plaza" الذي أقام به رونالدو رفقة بعثة البرتغال قرر استغلال عشق الجمهور السلوفيني الجنوني للدون، للقيام بعمل خيري..

موقع "24ur" أوضح أن الفندق قرر عرض الفراش الذي كان ينام عليه كريستيانو في مزاد علني، معلنًا: "بما أن هذا كان حدثًا خاصًا وفريدًا إلى حد ما، فقد قررنا إعداد مفاجأة فريدة، يمكن للجميع المشاركة بها، في ظل عدم معرفتنا بمدى إمكانية زيارة رونالدو للبلد من جديد".

وأضاف: "بالتعاون مع شركة POP TV الإعلامية، سنقيم مزادًا خاصًا على السرير الذي نام به رونالدو في فندقنا".

وأشار إلى أن المزاد سيقام في نهاية شهر أبريل الجاري، على أن يبدأ بخمسة آلاف يورو، بينما سيتم التبرع بمبلغ البيع النهائي للجمعيات الخيرية.

ليس هذا فحسب فقد قرر الفندق إتاحة الفرصة للجماهير كذلك لالتقاط الصور التذكارية في الغرفة التي أقام بها الدون والتعرف على محتوياتها.

إعلان

أحدث الأخبار المحلية والدولية على مدار الساعة

المشهد الإخباري هو منصة إخبارية تقدم تغطية شاملة لأهم الأحداث حول العالم. نركز على تقديم أخبار دقيقة وسريعة في مجالات السياسة، الاقتصاد، الرياضة، والثقافة، مع تحليلات معمقة وتحديثات مستمرة.
© المشهد الإخباري