شقيق نجم يوفنتوس: قصته مع ميلان انتهت

أكد ألدو، شقيق بيير كالولو نجم يوفنتوس المعار ميلان، قصة اللاعب الروسونيري أصبحت منتهية. وانتقل كا

2024-12-29 21:46:38
athletic club vs villarreal

أكد ألدو، شقيق بيير كالولو نجم يوفنتوس المعار ميلان، قصة اللاعب الروسونيري أصبحت منتهية. وانتقل كالولو ميلان إلى يوفنتوس الصيف الماضي، على سبيل الإعارة أحقية الشراء. وقال شقيق كالولو قبل ساعات عود

أكد ألدو، شقيق بيير كالولو نجم يوفنتوس المعار من ميلان، أن قصة اللاعب مع الروسونيري أصبحت منتهية.وانتقل كالولو من ميلان إلى يوفنتوس في الصيف الماضي، على سبيل الإعارة مع أحقية الشراء.وقال شقيق كالولو قبل ساعات من عودته إلى ملعب سان سيرو لمواجهة ميلان: "في البداية، كان بيير حزينا لأنه لم يرغب في مغادرة ميلان، وكان أيضا حزينا لأنه فهم أن النادي لم يعد يريده".وأضاف في تصريحات لصحيفة "لاجازيتا ديللو سبورت" الإيطالية: "تغير بعض المديرين هناك، لكنه تحدث مع زلاتان إبراهيموفيتش، الذي لعب معه أيضا، وكان مستاء عندما تحدثوا عبر الهاتف".وتابع: "بالمناسبة، حدث الاتصال الأول بين ميلان ويوفنتوس، ثم اتصل البيانكونيري ببيير. لقد فوجئ شقيقي بهذا الأمر.. لذا، اتصل هو بمسؤولي ميلان، وشرحوا له أن هذا الحل سيسمح له باللعب أكثر وما شابه ذلك".وأردف شقيق بيير كالولو: "لقد كان محبطا من سلوكهم. لقد كان دائما يعامل بشكل جيد في ميلان، وهناك وقع على أول عقد جاد في مسيرته".واستطرد: "تلك المكالمة مع تياجو موتا كانت نقطة التحول. عندما يتصل بك المدرب ويقول أشياء لطيفة، فهذا أفضل شيء يمكن أن يحدث. أخبره أنهم بحاجة إليه، وأنه لاعب قوي جدا، وأنه على الرغم من إصاباته، فإنه يريده هناك".واسترسل: "كان ذلك بداية مثالية لهذه القصة. وبالمناسبة، مع ناد مثل يوفنتوس، لا يمكنك أن تقول لا. لقد كان بيير جيدا في ميلان، وكان يحب الفريق والمدينة، ولكن عندما يقولون لك إنهم لم يعودوا يريدونك، عليك المغادرة".واختتم: "لنوضح أنه على سبيل الإعارة، لكن من الصعب تخيل مستقبل مشترك مرة أخرى. لا يتوقع بيير أي شيء من ميلان، وميلان لا يجب أن يتوقع شيئا منه. إنها قصة منتهية".

شقيق نجم يوفنتوس: قصته مع ميلان انتهت

أحدث الأخبار المحلية والدولية على مدار الساعة

المشهد الإخباري هو منصة إخبارية تقدم تغطية شاملة لأهم الأحداث حول العالم. نركز على تقديم أخبار دقيقة وسريعة في مجالات السياسة، الاقتصاد، الرياضة، والثقافة، مع تحليلات معمقة وتحديثات مستمرة.
© المشهد الإخباري