دي روسي كان ” بيتجنن ” على سعود عبدالحميد … اهدى من كذا يا عزيزي …!

دي روسي كان ” بيتجنن ” على سعود عبدالحميد … اهدى من كذا يا عزيزي …! احد اخبا

2024-12-25 12:57:26
bangladesh vs india

دي روسي كان ” بيتجنن ” على سعود عبدالحميد … اهدى من كذا يا عزيزي …! احد اخبار كرة القدم على هاي كورة من قسم أخبار الهلال السعودي .real sociedad vs las palmas

دي روسي كان ” بيتجنن ” على سعود عبدالحميد … اهدى من كذا يا عزيزي …!

هاي كورة : من الجميل ان يحترف سعود في اوروبا ومن الجميل ايضا ان يبدع مع ناديه الحالي نادي روما هو وكل اللاعبين القادمين في الطريق للاحتراف الخارجي ولكن ليس من الجيد وليس من الجميل المبالغه في ” نفخ ” كيفية والية الانتقال …!

دي روسي كان ” بيتجنن ” على سعود عبدالحميد … اهدى من كذا يا عزيزي …!

وكيل اللاعب خرج في احد البرامج وتحدث بشكل موسع ومطول والحقيقه ومن باب المصداقيه مجمل الجوانب التي تحدث عنها الوكيل هي ايجابيه ورائعه الا ان هناك جزئيه لم تكن في الصياغ لكي يتم استيعابها وهي جزئية ان مانشيني ليس وراء انتقال سعود الى روما بل روما ودي روسي تحديدا هم من طلبو سعود …!

المعلم يقول ” “دي روسي تصريحه كان واضحًا وقال سعود لاعب تقنيًا ممتاز وطريقته وامكانياته تناسب روما”.

واضاف قائلا ” وقبل التعاقد معه قام السيد دي روسي باستشارة مانشيني ولم يقل إن مانشيني هو من أحضره لروما، كما أن دي روسي معجب بسعود عبد الحميد “… والسوال الان : كيف تعرف السيد دي روسي الذي لا يعلم عدد لاعبي نادي كومو الايطالي كم في هذا الموسم …؟! بل اين كان يشاهد مباريات سعود ومواعيدها …؟!

الحقيقه هذا النص تحديدا يصيب المشاهد بالحيرة … هل من المنطق ان دي روسي المعجب والذي كان يراقب سعود ليلا ونهارا حتى تمت الصفقة بكل نجاح يأتي بعد الانتقال و يقوم بتعطيل اللاعب على مقاعد البدلاء طوال تواجده كمدرب …؟! تناقض رهيب او لربما يكون استخفاف بعقل المشاهد .

شكرا لاجتهادك في انتقاله وشكرا لمستويات سعود الجميله والرائعه بل ربما سيكون سعود هو باكورة نجاح باقي المحترفين السعوديين في الساحه الاوروبيه مستقبلا … ولكن رجاء ورجاء خاص “حدث العاقل بما يعقل “

tweet

أحدث الأخبار المحلية والدولية على مدار الساعة

المشهد الإخباري هو منصة إخبارية تقدم تغطية شاملة لأهم الأحداث حول العالم. نركز على تقديم أخبار دقيقة وسريعة في مجالات السياسة، الاقتصاد، الرياضة، والثقافة، مع تحليلات معمقة وتحديثات مستمرة.
© المشهد الإخباري