هل يكسر جوارديولا لعنة المدربين الأجانب لمنتخب إنجلترا؟

هل يكسر جوارديولا لعنة المدربين الأجانب لمنتخب إنجلترا؟ احد اخبار كرة القدم على هاي كورة من قسم أخبا

2024-12-28 06:15:52
تحليل مباريات الدوري الإيطالي

هل يكسر جوارديولا لعنة المدربين الأجانب لمنتخب إنجلترا؟ احد اخبار كرة القدم على هاي كورة من قسم أخبار المنتخب الانجليزي .فولهام ضد آرسنال

“هل ينقذ جوارديولا المنتخب الإنجليزي بعد تاريخه المتواضع مع المدربين الأجانب؟”

هل يكسر جوارديولا لعنة المدربين الأجانب لمنتخب إنجلترا؟

هاي كورة – في ظل كثرة الأقاويل حول رغبة الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم في التعاقد مع بيب جوارديولا، نرصد لكم في أبرز المدربين الأجانب الذين أشرفوا على تدريب المنتخب.

هل يكسر جوارديولا لعنة المدربين الأجانب لمنتخب إنجلترا؟

شهد مقعد المدير الفني للمنتخب الإنجليزي عبر تاريخه الكثير من المدربين الأجانب، والذين بدأوا مهمتهم مع القرن الحالي.

وعلى الرغم من تعاقب مختلف العقول التدريبية من مدارس تكتيكية مغايرة على تدريب الأسود الثلاثة، إلا أنهم فشلوا جميعًا في تحقيق أي لقب كبير.

وشهدت مسيرة المدربين الأجانب مع إنجلترا تواجد 3 مدربين من جنسيات مختلفة وهم، سفين غوران إريسكون وفليبي سكولاري وفابيو كابيلو.

وبدأ تعيين المدربين الأجانب مع مطلع القرن الحالي، حيث كان السويدي الراجل سفين غوران إريكسون هو أول من تولى المنصب.

واستمر إريسكون في قيادة الإنجليز لمدة خمس سنوات، لم يحقق فيها شيء يذكر، مما استلزم إقالته لتبدأ رحلة البحث عن اسم جديد.

بدأ الاتحاد الإنجليزي بعد ذلك البحث عن عقلية تدريبية أكثر خبرة وشهرة، فكان الحل في التعاقد مع الإيطالي فابيو كابيلو ليقود دفة المنتخب.

أشرف كابيلو على تدريب إنجلترا مدة 4 سنوات، لم يأت فيها بجديد كذلك كما كان سلفه السويدي، ليتم إقالته بعد الخروج من دور ثمن النهائي في كأس العالم 2010.

وبعد أكثر من تجربة مع مدرب وطني كان آخرهم جاريث ساوثجيت، يشرف الآن المدرب الأيرلندي لي كارسلي على تدريب إنجلترا بشكل مؤقت.

فهل سيكون التعاقد مع جوارديولا هو الحل الذي يبحث عنه الإنجليز منذ سنوات، ليقودهم لمنصات التتويج التي غابوا عنها منذ عام 1966.

tweet

أحدث الأخبار المحلية والدولية على مدار الساعة

المشهد الإخباري هو منصة إخبارية تقدم تغطية شاملة لأهم الأحداث حول العالم. نركز على تقديم أخبار دقيقة وسريعة في مجالات السياسة، الاقتصاد، الرياضة، والثقافة، مع تحليلات معمقة وتحديثات مستمرة.
© المشهد الإخباري