ثلاثة اطراف جعلت جدول المباريات في الموسم مزدحما دون زيادة عددها

ثلاثة اطراف جعلت جدول المباريات في الموسم مزدحما دون زيادة عددها احد اخبار كرة القدم على هاي كورة من

2024-12-24 20:03:52
أخبار انتقالات اللاعبين في الدوري الإسباني

ثلاثة اطراف جعلت جدول المباريات في الموسم مزدحما دون زيادة عددها احد اخبار كرة القدم على هاي كورة من قسم أخبار برشلونة .zamalek vs al masry

هاي كورة- التقرير الذي نشرته صحيفة اس الاسبانية بشان جدول مباريات الموسم الذي يتعرض لانتقادات شديدة منذ فترة يمنح صك البراءة للاتحادات المحلية و القارية و الاتحاد الدولي ايضا طالما انه معمول به منذ عشرين عاما و لم يكن يشكل خطرا على صحة اللاعبين من قبل فما الذي تغير .

ثلاثة اطراف جعلت جدول المباريات في الموسم مزدحما دون زيادة عددها

و مقابل صك البراءة للاتحادات فان التقرير يورط ثلاثة اطراف جعلوا الجدول مزدحما بسبب جشعهم و اطماعهم .

ثلاثة اطراف جعلت جدول المباريات في الموسم مزدحما دون زيادة عددها

النادي

الطرف الاول هو النادي الذي تغيرت سياسته مقارنة عما كان من قبل و اصبح هدفه في كل موسم هو حصد كل البطولات التي يشارك فيها سواء على الصعيد المحلي او الخارجي مهما كانت قيمتها و بنفس الفريق خاصة بعد رواج الرغبة في تحقيق انجاز السداسية منذ حققه نادي برشلونة عام 2009 في وقت انه من قبل كانت الاندية الكبيرة تضع اولويات و تضحي بلقب بطولة صغيرة كمسابقة الكاس او السوبر من اجل اللقب الكبير.

المدرب

الطرف الثاني المسئول عن جعل الجدول مزدحما هو المدرب الذي يخوض جل المباريات لمختلف الاستحقاقات بنفس التشكيل الاساسي دون تدوير اللاعبين للحفاظ على طراوتهم رغم ان الفريق يضم في تركيبته 25 لاعبا أي تشكيلتين .

اللاعب

الطرف الثالث المسئول عن ازدحام الموسم هو اللاعب نفسه الذي يصر على لعب جميع المباريات إلا عندما يكون مصابا او معاقبا من اجل الحصول على الحوافز المالية في عقده خارج الراتب رغم تقاضيهم رواتب ضخمة بالنسبة للاعبي الاندية الكبيرة التي تنتقد الجدول بل و يخوض حتى مباريات المنتخب و هو تفكير لم يكن متواجدا من قبل حيث كان اللاعب يطلب الاعفاء لحصول على الراحة ليحتفظ بطراوته

tweet

أحدث الأخبار المحلية والدولية على مدار الساعة

المشهد الإخباري هو منصة إخبارية تقدم تغطية شاملة لأهم الأحداث حول العالم. نركز على تقديم أخبار دقيقة وسريعة في مجالات السياسة، الاقتصاد، الرياضة، والثقافة، مع تحليلات معمقة وتحديثات مستمرة.
© المشهد الإخباري