هل هناك اسلحة يمكن لباريس سان جيرمان استخدامها للحفاظ على نجمه مبابي ؟

هل هناك اسلحة يمكن لباريس سان جيرمان استخدامها للحفاظ على نجمه مبابي ؟ احد اخبار كرة القدم على هاي ك

2024-12-27 03:01:50
getafe vs espanyol

هل هناك اسلحة يمكن لباريس سان جيرمان استخدامها للحفاظ على نجمه مبابي ؟ احد اخبار كرة القدم على هاي كورة من قسم أخبار باريس سان جرمان .خيتافي ضد إسبانيول

هل هناك اسلحة يمكن لباريس سان جيرمان استخدامها للحفاظ على نجمه مبابي ؟

هاي كورة – يصعب على نادي باريس سان جيرمان بكل فعالياته تجرع رحيل نجمه الهداف كيليان مبابي عن الفريق مجانا و هو الذي دفع 180 مليون يورو لأجل التعاقد معه صيف العام 2017 اضافة الى تكاليف اقامته في حديقة الامراء طوال هذه الفترة من رواتب و حوافز التجديد .

هل هناك اسلحة يمكن لباريس سان جيرمان استخدامها للحفاظ على نجمه مبابي ؟

و مع نهاية الموسم الجاري يجد مبابي نفسه حرا من أي التزام قانوني تجاه ناديه باريس سان جيرمان بعد انقضاء عقده في الثلاثين يونيو و يمكنه التوقيع مع أي ناد بالمجان .

غير ان ا النادي الباريسي لا يبدو قلقا من الرحيل المجاني لمبابي الذي يصنف حاليا ضمن اغلى اللاعبين في العالم بل يبدو واثقا بان النجم سيستمر مع الفريق و سيقدم على تمديد عقده .

و يبدو ان ادارة باريس سان جيرمان تمتلك عدة اسلحة يمكن استخدامها لإغراء و الضغط على مبابي لإقناعه بالبقاء مع الفريق لمواسم اخرى .

السلاح الاول هو سلاح الراتب السنوي حيث يمكن للقطريين ملاك النادي الباريسي منح مبابي راتبا خياليا يجعله غير قابل للرفض لأنه يستحيل على بقية الاندية توفيره له و هنا الحديث عن راتب لم يسبق تداوله اعلاميا .

السلاح الثاني هو منح مبابي صلاحيات مطلقة لاختيار اللاعبين الذين يرغب في التعاقد معهم او الذين يريد تسريحهم مع استجابة الادارة له دون تردد مهما كانت الاسماء التي يطلبها بداية بالمدرب من اجل بناء فريق يمكنه الفوز بلقب صاحبة الاذنين .

السلاح الثالث هو التدخل الحكومي الرسمي فنادي باريس سان جيرمان محسوب على الدولة الفرنسية و يحظى بدعم معنوي من الرئيس ايمانويل ماكرون و يمكنه ان يكون له تأثير على اقناع مبابي بالبقاء .

tweet

أحدث الأخبار المحلية والدولية على مدار الساعة

المشهد الإخباري هو منصة إخبارية تقدم تغطية شاملة لأهم الأحداث حول العالم. نركز على تقديم أخبار دقيقة وسريعة في مجالات السياسة، الاقتصاد، الرياضة، والثقافة، مع تحليلات معمقة وتحديثات مستمرة.
© المشهد الإخباري