بعد مباراة فالنسيا … هل أصبح ألميريا مجبرًا على خوض معركة البقاء؟!

بعد مباراة فالنسيا … هل أصبح ألميريا مجبرًا على خوض معركة البقاء؟! احد اخبار كرة القدم على هاي

2024-12-30 00:11:59
قمة الدوري السعودي

بعد مباراة فالنسيا … هل أصبح ألميريا مجبرًا على خوض معركة البقاء؟! احد اخبار كرة القدم على هاي كورة من قسم أخبار الكرة الاسبانية .ipswich town vs bournemouth

هاي كورة _ بعد 18 مباراة خاضها في الدوري الإسباني هذا الموسم، يجد ألميريا نفسه مجبرًا على خوض معركة البقاء، وإن كان البعض يرى بأن الوقت لا يزال مبكرًا للحديث عن ذلك الأمر مع تبقي 20 جولة أخرى في الميزان.

بعد مباراة فالنسيا … هل أصبح ألميريا مجبرًا على خوض معركة البقاء؟!

موسم ألميريا يمكن تصنيفه حتى باللحظة بالمقبول، نعم هو قريب بشدة من منطقة الهبوط، ولكن يُحسب له أنه يقاتل من أجل الابتعاد عن قاع الترتيب.

بعد مباراة فالنسيا … هل أصبح ألميريا مجبرًا على خوض معركة البقاء؟!

مشكلة الفريق الأندلسي الأكبر في الموسم لا تزال تكمن في غياب الانتصارات عنه كلما خاض مباراة خارج أرضه، وإن نجح في إيجاد حلاً لهذه المشكلة، سيقطع شوطًا كبيرًا نحو البقاء في الليغا لموسم آخر.

المباراة القادمة للفريق الأندلسي ستكون أمام ضيفه إسبانيول، وإن فاز فيها سيضمن التقدم أكثر نحو منتصف ترتيب الدوري وسيخرج نسبيًا من صراع الهبوط حتى إشعار آخر.

ألميريا يحتل حاليًا المركز ال14 برصيد 19 نقطة، ونلاحظ أن هناك 9 أندية أخرى برفقته كلها متقاربة جدًا في فارق النقاط، ففي الجولة القادمة قد ينجح على سبيل المثال في القفز إلى المركز ال11 بشرط خسارة جيرونا وتعادل فالنسيا على الأقل، وهو ما يؤكد بأن المعركة من أجل تفادي الهبوط لا تزال في بدايتها وما تحتاج إليه هو النفس الطويل والبقاء للأقوى في نهاية المطاف.

west ham vs wolves

الأندية الأخرى التي تصارع من أجل تفادي الهبوط:

جيرونا: 21 نقطة، مركز 11.

فالنسيا: 20 نقطة، مركز 12.

إسبانيول: 20 نقطة، مركز 13.

إشبيلية: 18 نقطة، مركز 15.

خيتافي: 17 نقطة، مركز 16.

سيلتا فيغو: 17 نقطة، مركز 17.

بلد الوليد: 17 نقطة، مركز 18.

قادش: 16 نقطة، مركز 19.

إلتشي: 6 نقاط، مركز أخير.

tweet

أحدث الأخبار المحلية والدولية على مدار الساعة

المشهد الإخباري هو منصة إخبارية تقدم تغطية شاملة لأهم الأحداث حول العالم. نركز على تقديم أخبار دقيقة وسريعة في مجالات السياسة، الاقتصاد، الرياضة، والثقافة، مع تحليلات معمقة وتحديثات مستمرة.
© المشهد الإخباري