كشفت صحيفة "ديلى ميل" البريطانية إن دوق يورك، الأمير أندرو يتطلع إلى بدء حياة جديدة فى إحدى دول الشرق الأوسط حيث يسعى للابتعاد عن سنوات من الضربات المحرجة المتتالية لسمعته
كشفت صحيفة "ديلى ميل" البريطانية إن دوق يورك،الأمير أندرويتطلع إلى بدء حياة جديدة فى إحدى دول الشرق الأوسط، حيث يسعى للابتعاد عن سنوات من الضربات المحرجة المتتالية لسمعته والتي جلبت المشاكل للعائلة المالكة كلها.
وأثارت الفضيحة الأخيرة المتعلقة بارتباطه الوثيق بجاسوس صيني مزعوم، تساؤلات جديدة حول مستقبله، بعد تجريده من ألقابه الملكية والعسكرية بسبب صلاته بالممول الأمريكى المتحرش بالأطفالجيفري إبستين.
واعتبرت الصحيفة أن مكانة الأمير أندرو الملكية لا تزال تشكل بعض الثقل والفرصة رغم وضعها المتراجع.
وقال أحد الشخصيات المطلعة في السياسة البريطانية للصحيفة: "إنه يتطلع إلى الانتقال بشكل دائم. إنه يحاول بشكل يائس أن يبدأ في عمل شيء ما لكسب بعض المال".
وأوضحت الصحيفة أنه نظرًا لأنه أصبح الآن فردًا لا ينتمى للعائلة المالكة، فإن الملك ومستشاريه ليس لديهم الحق القانوني في المطالبة برؤية حسابات أندرو المصرفية.
