خرافات السوشيال ميديا .. "المُفسدان" أرتيتا وجوارديولا هما السبب في تدمير كرة القدم! |

قمة ملعب الاتحاد بين آرسنال ومانشستر سيتي تثير التريند الأغرب حول قيام بيب جوارديولا وميكيل أرتيتا ب

2024-12-24 10:29:47
pak vs sa

قمة ملعب الاتحاد بين آرسنال ومانشستر سيتي تثير التريند الأغرب حول قيام بيب جوارديولا وميكيل أرتيتا بتدمير كرة القدمArteta-Guardiola-Arsenal-Man-CityGetty/GOALعلي سمير

خرافات السوشيال ميديا .. "المُفسدان" أرتيتا وجوارديولا هما السبب في تدمير كرة القدم!

الدوري الإنجليزي الممتازبيب جوارديولاميكيل آرتيتافقرات ومقالاتمقال رأيمانشستر سيتي v آرسنالمانشستر سيتيآرسنالنيوكاسل يونايتد v وست هامنيوكاسل يونايتدوست هام

تريند غريب بعد قمة ملعب الاتحاد

خرافات السوشيال ميديا .. "المُفسدان" أرتيتا وجوارديولا هما السبب في تدمير كرة القدم! |

في 24 فبراير الماضي، خرج محمد أبو تريكة بجملة أصبحت التريند الأول على مواقع التواصل الاجتماعي، والسبب هو إمتاع آرسنال بصورة غير مسبوقة مع ميكيل أرتيتا.

خرافات السوشيال ميديا .. "المُفسدان" أرتيتا وجوارديولا هما السبب في تدمير كرة القدم! |

أبو تريكة طلب مازحًا من القناة الناقلة للدوري الإنجليزي بالمنطقة العربية، رفع قيمة الاشتراك لمباريات المدفعجية لأنها الأكثر متعة ومن كوكب آخر.

دعونا نحرك الزمن للأمام قليلًا، وبالتحديد يوم 30 مارس الماضي، عندما قدم نيوكاسل ووست هام ملحمة كروية مبهرة انتهت بفوز الماكبايز 4/3، ليكون التريند وقتها "مرحبًا بالكرة الجميلة ومتعة الدوري الإنجليزي بعد أسابيع من المباريات الباهتة في التوقف الدولي"..

الموضوع يُستكمل بالأسفلاضغط هنا لتحميل تطبيق TOD TV من متجر جوجل أو أبل

وبعد 24 ساعة فقط من هذا الاحتفاء بعودة الكرة الجميلة، وجدنا فجأة أن متعة كرة القدم اختفت تمامًا، وقام المدربون الأشرار بتدميرها بسبب أساليبهم الحديثة التي تمنع اللاعبين من الإبداع، وذلك لأن آرسنال تعادل مع مانشستر سيتي من دون أهداف على ملعب الاتحاد.

هذا يؤكد لنا حقيقة واحدة، أن التريند يلغي ما قبله أي كانت حقيقته أو صوابه، وهذا هو الفخ الذي يقع فيه أحدهم الذي سنطلق عليه لقب "صديقنا المميز"..

أحدث الأخبار المحلية والدولية على مدار الساعة

المشهد الإخباري هو منصة إخبارية تقدم تغطية شاملة لأهم الأحداث حول العالم. نركز على تقديم أخبار دقيقة وسريعة في مجالات السياسة، الاقتصاد، الرياضة، والثقافة، مع تحليلات معمقة وتحديثات مستمرة.
© المشهد الإخباري